Taming a Munchkin

لقد ولدت من جديد كشخصية معادية لرواية خيالية، طفلة تحمل استياء عائلتها.

LV. 99 The Princess of Dark Flare

في زمنٍ جابت فيه بوّاباتٌ موحِشةٌ غامضة آفاق الأرض، حُشِرت صيّادة الجيل الأول، المحاربة تشا أونهـا، داخل بوابةٍ مجهولة من “اللامعلوم”.
ثلاثون عامًا من الفتك في جحيمٍ مُقفِرٍ متخمٍ بالوحوش، قضتها لا لأجل نفسها، بل لأجل رفقائها.
ثم، وفي لحظة مباغتة، خرجت تطوف بهيئة آسرة، بفستانٍ مزركشٍ بغَيْهَب السماء، ومظلّةٍ تحجب تمزّق العالم عن محياها الصامد.
ومن بين الركام، خرج غريب… بشريّ وسط اللامعلوم.

My Beloved Oppressor

أنيت روزنبرغ، سليلة العائلة المالكة بادانيان والابنة الوحيدة لقائد عسكري. بعد عامين من المواعدة، تزوجت من خادم والدها المخلص، هاينر فالديمار. كل شيء كان مثالياً، حتى أدت خيانة زوجها إلى سقوط عائلتها. “ستكونين غير سعيدة معي لبقية حياتك.” أدركت أنيت فجأة أن انتقام هذا الرجل قد بدأ للتو.

The Heavenly Demon Wants a Quiet Life

“في حياتي القادمة، أتمنى أن أسلك طريقًا مختلفًا تمامًا…” ذلك الشيطان السماوي، الذي كانت حياته تتمحور حول الرهبة والتقديس، اكتشف عند لحظة موته مفتاحًا جوهريًا لإتقان فن تعزيز الأرواح: إن “فن تعزيز الأرواح” لا يقتصر فقط على استهلاك أرواح الآخرين. بعد هذه اللحظة، استيقظ الشيطان السماوي ليجد نفسه في جسد “بيوك تاي سان”، شاب نبيل ضعيف مشرف على الموت في أي لحظة…وللنجاة من هذه الحياة، عليه أن يشق طريقه نحو دار الترفيه! وهكذا، يبدأ الشيطان السماوي، وقد اتخذ لقب “ملك الليل”، رحلته الطموحة للبقاء وتحقيق مجده.

The Baby Fairy is a Villain

ابنة جنية استهلكها الجنون، معروفة بقسوتها، تتحول إلى طفلة صغيرة لتتسلل إلى عائلة نبيلة وتكشف من تجرأ على إجراء تجارب على والدتها. لكن رجال العائلة غريبي الأطوار يزدادون تعلقًا بها، مما يُعقّد خططها. وبينما تُكافح للهرب، تكتشف أنها لا تستطيع العودة إلى هيئتها البالغة، ويحاصرها أعداؤها.

Darling, Why Do You Regret It?

الحل الوحيد للسيارة المعطلة هو التخلص منها.
السيارة المعطلة تذهب وتأتي المرسيدس؟
لقد التقيت سراً بعشيقة زوجي. كانت جميلة، رقيقة، ومحبوبة، اسمها سيرا.
“لن أنفصل أبداً عن الدوق!”
“وهذا بالضبط ما أريده.”
“مـ، ماذا؟”
لقد تجسدت كـ تاريا، النبيلة التي تعيش حياة مرفهة؛ عائلتها غنية، ومظهرها جميل، ولا ينقصها شيء. ولكن هناك عقبة واحدة في حياتي الآن:
“استمري في إغواء زوجي.”
زوجي… أو بالأحرى “الزوج” الذي سأتركه وراء ظهري وأعيش حياة العزوبية الرائعة!
… كنت أخطط لذلك… ولكن؟
“لقد أصبحت مهتماً بمعرفة من تكونين.”
“هل يمكنني مناداتكِ ريا؟”
“زوجتي، أرجوكِ، لا أريد الطلاق.”
لماذا يتصرف هؤلاء الرجال هكذا فجأة؟!