في أحد الأيام، تعرض جين ييسو لكمين من قبل مهاجمين مجهولين وفقد والده، العائلة الوحيدة التي كان يملكها. مع مرور الوقت، بدأ يدرك أن والده لم يكن ينتمي إلى العالم العادي. عندما ضرب المهاجمون مرة أخرى وأصبحت حياة جين على المحك، ظهرت مجموعة تدعي أنها زملاء والده السابقون. من خلالهم، عرف جين هوية المهاجمين: مجموعة “تشونغدو”. تسعى تشونغدو إلى حشد عملائها لتوسيع وإعادة تطوير أحياء المدينة التي تديرها الشركات بشكل غير قانوني، مما يضمن في النهاية موطئ قدم سياسي. بعد اكتشافه أن والده وزملاءه السابقين كانوا عملاء سريين يقاومون نظام تشونغدو وعنفها، اختار جين ييسو الانضمام إلى صفوفهم