في أحد الأيام، أدركت سينيليا أن العالم الذي تعيش فيه ليس سوى رواية. وبسبب ذلك، وقعت في قبضة الإمبراطور الطاغية كليفد، واضطرت إلى جعل بطل الرواية، فينيلوتشيا، يقع في حبها.
لذا، بقيت سينيليا إلى جانبه بصمت لمدة عام، ثم لاحقته لعام آخر، ثم واعدته لمدة ست سنوات.
كل ذلك حتى أنه حتى لو وقعت عيناه على البطلة الأصلية، تبقى سينيليا في ذهنه.
لقد كرّست سينيليا ثمانية أعوام كاملة من حياتها لفينيلوتشيا من أجل ذلك.
فمن دون هذا الجهد الكبير، لم يكن بإمكانها سرقة بطل الرواية من البطلة الأصلية.