My boss doesn’t have a face

مايا هي الوحيدة في المكتب التي لا تستطيع رؤية وجه رئيسها. خوفًا من أن يُنظر إليها على أنها مجنونة، كانت تخفي الأمر عن الجميع… حتى ارتكبت خطأً ما في أحد الأيام. اتضح أن هناك سببًا كبيرًا وراء هذه الحالة.
I soon became the contract daughter of a ruined family

إعتقدت أنني تخلصت من حياتي البائسة، لكن حياة المرض الميؤوس من شفائه هي نفسها؟
I Healed The Male Lead’s Trauma

في خِضَمّ توجيهِها للتجلِّي الثاني لقرينتِها، أدركتْ “ليليوبي” فجأةً
أنها قد تَجَسَّدَتْ داخلَ كتاب.
Let’s change the ending to home education

‘فقط لو صححت سلوك ذلك الماركيز غير الناضج منذ البداية…!’
Back to Spring

شو تينغ، طالبة في المدرسة الثانوية، غالبًا ما كانت تتعرض للتنمر من قبل زملائها في الفصل بسبب شخصيتها، إلى أن يأتي يوم ينقذها عامل إصلاح جديد في المدرسة، إذ يلفت مظهره الوسيم وطباعه الغامضة إنتباه زملائها وتعرب شو تينغ عن إمتنانها لمساعدته إلا أنَّها تصطدمت بسره الخفيَّ في الباحة بعد المدرسة…!؟
Isn’t This Inside the Game?

“يا إلهي… هذا هراء!”
The Novel’s Extra

يوجد مليارات الشخصيات داخل العالم الفردي للرواية. ومع ذلك، لا أحد بخلاف الأبطال و”الشخصيات الداعمة المهمة” يتلقى اسما. “تشوندونغ ، ما هو وضعك؟” لا أعلم. أنا لا أعرف حتى لماذا اسمي تشوندونغ. هذا العالم هو رواية كتبتها. ومع ذلك، انتهى بي الأمر كشخصية لم أكتب عنها قط. بخلاف قبولك في أكاديمية العميل العسكرية، هذه الشخصية ليست استثنائية بشكل خاص، وليس لها تفاعل مع أي شخص في الرواية، ولم يتم ذكرها على الإطلاق. لذلك ، أصبحتُ إضافيا في الرواية. …لا. أصبحت مجرد غبار في الرواية.
Zombie Papa

طالما أن دامِي على قيد الحياة، فلا يمكنني الموت مهما حدث!” في عالم يغمره الزومبي، هناك 100 فرصة لإنقاذ ابنته. وعندما وصل إلى الفشل رقم 100، حدث شيء غير متوقع، الأب، هل عاد إلى الحياة؟! هذه هي قصة نضال الأب ريو مين-سوك وابنته لو دامِي للبقاء على قيد الحياة في عالم الزومبي، حيث تحول ريو مين-سوك إلى زومبي ليحمي ابنته، وتستمر رحلتهم في عالم ما بعد نهاية العالم.
Rejected Lady Enjoying a Modest Life

كاثرين لا تريد الكثير.
Do Your Best to Regret

ذلك القول بأن الإخلاص سينتصر دائمًا إذا بذلتَ قصارى جهدك — كانت والدتي مخطئة. عائلتي لم تلتفت إلي يومًا، وخطيبي لم يحبني قط. بعد أربعة عشر عامًا من حب من طرف واحد، أدركت الحقيقة… وكان الألم قاسيًا. وفي اللحظة التي رغبت فيها بترك كل شيء خلفي، لم يمد يده إليّ سوى رجل جميل التقيت به مصادفة في الشارع — بطل الحرب الذي رأيته في مأدبة النصر — الدوق الأكبر لفكاندر. قال لي: «أرجوكِ، امنحيني شرف أن تكوني أغلى ما أملك.» وذات يوم، أمسكت بيده وتركت خلفي كل ما كان. والآن — العائلة التي لم تهتم بي يومًا، والخطيب الذي لم يحبني قط، يحاولون التشبث بأوليفيا. ولكن فقط الآن، حين فات الأوان.