لقد تجسدت في رواية عندما كان عمري تسعة عشر عاماً في عائلة من الذئاب، حيث بطلة الرواية تصطادنا وتكمن المشكلة في أن هذا الذئب – بطل الرواية الرئيسي – هو أخي الأصغر! عندما اختبأت في أعماق الغابة مع أخي الأصغر ووضعت خططاً للهروب إلى العالم البشري بأمان، وجدت فتاة كانت في الثلج،لم أستطع تركها بمفردها، لذلك اعتنيت بها بمنتهى الصدق، ولكن.. من بين جميع الناس، كانت هي القائدة الأنثوية للرواية، حالما أنتهي من علاجها سأعديها في الحال، ولكن…. «أنا لا أتذكر أي شيء».
ومما زاد الطين بلة، أنها فقدت ذاكرتها في ذلك الحادث! كما قالت فجأة «ما هو نوعكِ المثالي؟» «أنا أحب الرجال طوال القامة، ذوي الأكتاف العريضة.»
بطريقة ما، الطريقة التي تنظر بها إليّ غير عادية، يجب أن يكون خطأي أن تضيء عيناي عندما أتحدث عن نوعي المثالي، أليس كذلك؟ أنا حتماً… يجب أن أهرب بسرعة مع أخي الأصغر… «أخي وسيم، أليس كذلك؟» «لماذا ذكرتي أخاكِ هكذا فجأة؟»
